المعهد العالي للدراسات الأدبية

يقبل المعهد كل من

الحاصلين علي الثانوية العامة بشعبتيها أو ما يعادلها من الشهادات العربية والأجنبية.

الحاصلين علي الثانوية الأزهرية.

المحولين من الكليات والمعاهد العليا الأخرى والوافدين العرب

يضم المعهد ثلاثة أقسام هي

قسم الاجتماع (بشعبتي: الاجتماع – والاتصال والإعلام) .

قسم الجغرافيا والخرائط والمساحة (بشعبتي: الجغرافيا – والمساحة والخرائط).

قسم التاريخ (بشعبتي: التاريخ – والآثار)

يولي المعهد العالي للدراسات الأدبية كينج مريوط الإسكندرية أهمية خاصة للتدريب العملي ومن أجل ذلك عقد المعهد عدة اتفاقيات مع بعض الجامعات والمؤسسات والهيئات الإعلامية والمراكز المتميزة للسماح لطلابه بإجراء التدريبات بها.

ونتيجة للتدريب المستمر لطلاب قسم الاتصال والإعلام بالمؤسسات الإعلامية والصحفية والاجتماعية المختلفة، والتطبيق العملي داخل استوديوهات الإذاعة والتلفزيون بالمعهد والتي تضم أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا الاتصال والأعلام من أجهزة، نتيجة لكل هذا أستطاع خريج قسم الاتصال والإعلام بالمعهد العالي للدراسات الأدبية كينج مريوط أن يقدم أعمالاً إذاعية وتلفزيونية وصحفية علي درجة عالية من الكفاءة والتميز في مجال العمل الإعلامي.

وأدي اهتمامنا بالجانب التطبيقي والعملي لطلاب قسم الخرائط والمساحة علي استخدام أحدث الأجهزة المساحية، سواء بالتدريب داخل معامل المعهد التي تضم أحدث الأجهزة المساحية المطابقة للمواصفات القياسية والعالمية في مجال الرفع المساحي والخرائطي، أو من خلال رحلات التدريب العملي علي مدار العام الدراسي لكافة المناطق الجغرافية، أن زاد بصفة مستمرة الطلب علي خرجينا من مختلف المؤسسات والشركات والهيئات الداخلية والخارجية.

ويهتم قسم الآثار أيضاً بالتدريب العملي للطلاب بالمتاحف والمناطق الأثرية المختلفة لتأهيلهم لسوق العمل، ولذلك يضم قسم الآثار متحف تعليمي متطور يضم قطع أثرية من كافة العصور، صمم علي أحدث نظم العرض المتحفي التي تمكن الطالب من التعرف علي القطع الأثرية التي سيتعامل معها فور تخرجه وتعزيز قدرته علي دراستها وشرحها شرحاً وافي

المواصفات العامة لخريج كلية الآداب

يجب أن يتصف خريج قطاع الآداب بالقدرة على

استيعاب المفاهيم الأساسية و النظريات والمدارس الفكرية العالمية فى مجالات العلوم: الإنسانية والاجتماعية.

تحصيل المعلومات من مصادر معرفية متنوعة.

تطبيق البحوث العلمية الحديثة فى مجال عمله.

التفاعل مع المستجدات و المتغيرات العالمية، التى لها صلة بمجال العلوم الإنسانية.

تطبيق المعارف والمهارات المكتسبة فى مجالات الحياة العملية المختلفة

الاستفادة من العلوم الأخرى بما يخدم تخصصه.

الربط بين الماضي والحاضر و استشراف المستقبل فى ضوء ما لديه من معطيات واقعية.

اتباع مناهج التفكير والبحث العلمي فى حل المشكلات التى تواجهه.

التحليل النقدى والتفكير المنطقى.

استخدام الحاسب الآلى ووسائل التكنولوجيا والاتصال الحديثة بالطريقة التى تخدم تخصصه.

توظيف المعارف والعلوم الإنسانية لخدمة المجتمع والبيئة المحيطة به بشكل إيجابى

إدراك أهمية تخصصه و دوره في المشاركة الإيجابية في بناء المجتمع وتنميته.

اكتساب ثقافة المواطنة والتعامل مع الآخر.

المعايير القومية الأكاديمية القياسية لقطاع العلوم الإنسانية والاجتماعية

المعرفة والفهم

يجب أن يكون الخريج قد اكتسب المعارف وقادرا على فهم

النظريات والمدارس الفكرية فى مجال التخصص.

التطورات العلمية والإتجاهات الحديثة فى مجال تخصصه .

الظواهر و المؤثرات المختلفة فى مجال تخصصه.

العلوم ذات العلاقة بالتخصص سواء كانت: الإنسانية أم الاجتماعية أم الطبيعية- بالقدر الذى يمكنه من متابعة تخصصه.

الصيغ البحثية الرئيسية فى مجال تخصصه، ومناهج البحث وأدواته وأساليب القياس.

أخلاقيات البحث العلمى والممارسة المهنية فى مجال تخصصه.

المهارات الذهنية

يجب أن يكون الخريج قادرا على أن:

اتباع المنهج العلمي في التفكير وطرق الاستدلال.

تشخيص المشكلات و إقتراح حلول مختلفة لها.

يستخدم التفكير الناقد.

يطرح أسئلة ومشكلات بحثية.

التناول التاريخى للظواهر المختلفة فى مجال تخصصه.

المهارات المهنية

وبإنتهاء البرنامج لا بد وأن يكون الخريج قادراً على:

جمع وتحليل واستخدام المعلومات المختلفة باستخدام تكنولوجيا المعلومات الحديثة .

جمع البيانات الواقعية(الكمية والكيفية) والتاريخية وتحليلها، عداد تقارير عنها .

قراءة الخرائط ورسمها.

تطبيق البحوث الميدانية ٕواجراء المسوح الجغرافية.

استخدام التقنيات الحديثة فى إجراء التطبيقات العملية

المهارات العامة والمنقولة

يجب أن يكون الخريج قادراً على أن:

استخدام إمكانات الحاسوب والوسائط التكنولوجية الحديثة في التواصل والاطلاع والبحث عن المعلومات في مجال العلوم الانسانية.

العمل الجماعى وادارة الفريق.

التواصل بصورة مكتوبة أو شفاهة.

استخدام لغة أجنبية واحدة على الأقل تحدثا وكتابة.

استخدام أساليب حل المشكلات سواء بين الأفراد أو في إطار مؤسسي بكفاءة.